خبر وفاة ام محمد عادل قاتل نيرة يتصدر مواقع التواصل
خبر وفاة ام محمد عادل قاتل نيرة يتصدر مواقع التواصل

خبر وفاة ام محمد عادل قاتل نيرة يتصدر مواقع التواصل

Rayan
2022-07-19T15:12:11+03:00
بانوراما
Rayan19 يوليو 2022

تناولت مواقع السوشيال ميديا شائعات حول خبر وفاة ام محمد عادل قاتل نيرة خلال الساعات الماضية. حيث زعمت أنها توفت حزنًا على ابنها، حيث أحدثت الشائعات ضجة واسعة وسط النشطاء ورواد الإنترنت في مصر والعالم العربي.

ووفق تصريحات مقربة من العائلة، فإن خبر وفاة أم قاتل نيرة لا صحة له، وأن من توفيت هي جدته عقب انتكاس صحتها جراء الأحداث الأخيرة التي حدثت مع حفيدها، وكانت تعاني من عدة أمراض مزمنة، وتم تشييع جثمانها والصلاة عليها بعد صلاة الظهر في نفس اليوم.

القاتل هو محمد عادل طالب بكلية الآداب بجامعة المنصورة، والذي طعن الضحية عدة مرات حتى تسبب بوفاتها، وتمت محاكمته داخل محكمة جنايات المنصورة عقب 48 ساعة من الجريمة، وأصدرت المحكمة حينها حكمها بالإعدام عليه جراء جريمته النكراء.

خبر وفاة ام محمد عادل قاتل نيرة

ولا تزال تداعيات قضية مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف على يد زميلتها أمام بوابات الجامعة تشغل بال الرأي العام المصري رغم الحكم على الجاني بالإعدام شنقًا.

استقبل المحامي المصري المخضرم فريد الديب، مساء الأحد، أفراداً من أسرة محمد عادل المعروف إعلاميًا بـ “قاتل نيرة”، لوضع اللمسات الأخيرة على إجراءات الاستئناف ضد حكم الإعدام الصادر عن المحكمة الجنائية.

لاستكمال إجراءات الاستئناف حصل الديب من أسرة الطالب المتهم على نسخة رسمية كاملة من تفاصيل حكم الإعدام الصادر بحقه وطبع نسخ من البطاقات والأوراق التي تثبت هوية المتهم كطالب في كلية الفنون بجامعة المنصورة والمعيل والنجل البكر لأفراد أسرته.

كما حرص الديب خلال الاجتماع على مناقشة افراد عائلة الشاب المتهم بالدوافع الرئيسية والضغوط النفسية والعصبية التي دفعته لارتكاب الجريمة انتقامًا من الضحية، ومراجعة أسبابه تعرضه لضغط من أهل الضحية.

يشار إلى أن الجريمة التي وقعت منذ أكثر من شهر في المنصورة صدمت الشارع المصري، بعد أن طعن الشاب زميلته أمام الجامعة، ثم ذبحها.

رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.