الشاب محمد يكشف تفاصيل علاقته بإسراء غريب وسبب انفصاله عنها

الشاب محمد يكشف تفاصيل علاقته بإسراء غريب وسبب انفصاله عنها

Rayan
2019-09-13T10:28:09+03:00
إسرائيليات
Rayan13 سبتمبر 2019

غزة تايم – كشف محمد علقم جواريش، الذي كان ينوي الارتباط بالفتاة إسراء غريب، تفاصيل حول علاقته بها، وكيف تعرفه عليها، وسبب عدم إتمام ارتباطه بها.

وقال جواريش في لـ”دنيا الوطن”: “تعرفت على إسراء بتاريخ 14 يوليو 2019، ودخلت الموضوع بشكل رسمي مع إسراء، وأنهيته بشكل رسمي كذلك، ويوم خروجي معها كان بشكل رسمي كذلك”.

وأضاف: “حصلت بعض المشاكل العائلية لديها، والتي كانت سبب انفصالي عنها، حيث كانت إسراء تؤمن بالسحر والشعوذة، وهذا الأمر لم أكن أؤمن به، وهذا سبب من الأسباب التي جعلتني انفصل عنها”، لافتاً إلى أن كافة الأمور التي حصلت مع إسراء ويوم وفاتها، لم يكن يعلم به.

وأشار إلى أنه علم بخبر وفاتها كأي شخص آخر، وذلك عن طريق الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، مضيفاً: “وقت أن علمت بوفاة إسراء، توجهت مباشرة إلى الأجهزة الأمنية، وقد بدأت من وقتها التحقيقات حول سباب وفاة إسراء”.

وحول كيفية تعرفه على إسراء، أكد أن انها كانت في نفس الجامعة التي كانت بها شقيقاته، حيث أخبرنه بأن هناك فتاة محترمة ومؤدبة، وتوجهت عائلتي إلى منزل عائلة إسراء، لطلب يدها له بشكل رسمي، لافتاً إلى أنه لم يكن هناك قراءة فاتحة بناءً على طلب عائلة إسراء.

وأضاف: “في اليوم الذي خرجت معها، كانت شقيقتي معنا، حيث جئت وأخذت إسراء من أمام بيتها وبعلم والدها وشقيقها ووالدتها، وقد أعدتها إلى المنزل، ففي اليوم الذي كاد أن يكون رسمياً، اصطحبتها على أحد صالونات الكوافير في بيت لحم، وذلك بعلم من عائلتها”.

وحول إشاعة بأنه مختفٍ عن الأنظار، قال: “لم أغب عن الأنظار أو عن أي شخص كان، بالعكس، فيوم أن أخذت الأجهزة الأمنية الهاتف الشخصي، لم تأخذ الشريحة الخاصة بي، حيث كان أي شخص يريد الحديث معي، كنت أتحدث معه بشكل عادي، وبالتالي الحديث عن اختفائي عن الأنظار أدى إلى حدوث بلبلة وشوه سمعتي، منوهاً، “كنت أتوجه إلى الأجهزة الأمنية بكل الأوقات، وبالتالي إذا كنت مختفياً عن الأنظار كيف كنت أتوجه إلى عملي”.

 

رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.