فيديو فضيحة زعيم حركة طالبان الملا احمد اخوند يحدث ضجة
فيديو فضيحة زعيم حركة طالبان الملا احمد اخوند يحدث ضجة

فيديو فضيحة زعيم حركة طالبان الملا احمد اخوند يحدث ضجة

Rayan
2023-08-21T22:32:55+03:00
دوريات
Rayan21 أغسطس 2023

أظهر مقطع فيديو فضيحة زعيم حركة طالبان الملا احمد اخوند وهو يمارس الجنس مع حراسه، ويظهر المقطع مشهدًا غير متوقع حيث يتحد زعيم طالبان مع شخص آخر، مما يثير العديد من التساؤلات حول الهويات والأدوار الفعلية لهؤلاء الأفراد.

في الفيديو المسرب نرى مسؤولاً معروفًا في حركة طالبان يدعى “ملا أحمد أخوند” وهو رئيس شركة بريشنر التي تعمل على إمداد أفغانستان بالكهرباء، مشهد بين الملا أحمد وشخص آخر نائم. ويطرحان معًا العديد من الأسئلة حول طبيعة العلاقة.

وفقًا لمصادر إخبارية محلية، يبدو أن الملا أحمد تربطه صلات واضحة بأعضاء آخرين في طالبان. وبينما لم يتم تحديد الطبيعة الدقيقة لهذه العلاقات بشكل كامل، يبدو أن الملا أحمد ينظر إليه على أنه مؤيد لاستقلال طالبان، مما يدل على وجود الاتجاهات والتصورات المختلفة داخل الحركة.

فضيحة زعيم حركة طالبان الملا احمد اخون

يظهر هذا الفيديو الصامت غرفة بسيطة بها سرير تم التقاطه بكاميرا يبدو أنها مخفية في زاوية الغرفة. في غضون ذلك، وفقًا للشبكة الإخبارية نفسها، يدخل الملا أحمد أخوند أولاً، ويبدأ في خلع ملابسه، ثم يختبئ تحت اللحاف.

في الوقت نفسه، دخل شاب قيل إنه الحارس الشخصي للملا أحمد، وخلع قميصه أيضًا. واستلقى تحت لحاف بجوار العضو البارز في طالبان، مرتديًا عمامة وقميصًا داخليًا.

وقالت مصادر، “بما أنه لم يعرف ما إذا كان هذا الشاب يوافق على هذه العلاقة، أو ما إذا كان الملا أحمد أخوند قد أجبره على النوم معًا، فلن تكشف عن هويته”.

وبحسب المصدر ذاته، عُيِّن الملا أحمد أخوند مؤخراً رئيساً لشركة كابول للكهرباء (براشنا) بأمر من الملا حسن أخوند، رئيس وزراء طالبان. وتقول مصادر أفغانستان الدولية إن الملا أحمد، وهو زعيم قوي في حركة طالبان، قد نام مع أعضاء أصغر سنا آخرين في هذه المجموعة.

من المعروف أنه في 15 أغسطس 2021، سيطرت طالبان على أفغانستان. بعد السيطرة على القصر الرئاسي في كابول عبر الأسلاك. وما خلفه وراءه في هروب الرئيس أشرف غني خارج البلاد. كان ذلك التاريخ بداية سيطرة الحركة على الحكومة في أفغانستان.

وبعدها وقعت أحداث داخل البلاد. بدءاً بعمليات الإخلاء، والتوترات التي أعقبت ذلك، إضافة إلى التفجير الانتحاري أمام المطار. ثم قمع الحركة، وتمرد المقاومة في وادي بنجشير، وغيرها من النقاط الساخنة، مما أدى إلى التوترات الحدودية الأخيرة مع إيران.

كلمات دليلية
رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.