حساب ليلى سين الإسرائيلية او المغربية على انستقرام والتي أشعلت الجدل على عدد من المواقع وصفحات فيسبوك في الساعات الأخيرة. ولدت هذه الفتاة البالغة من العمر 38 عامًا، إحدى أشهر الفتيات اليمنيات على وسائل الالسوشيال ميديا، لعائلة مسلمة تحافظ على التقاليد والعادات العربية.
عاشت في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ثم قررت بعد ذلك الذهاب إلى الولايات المتحدة والإقامة هناك. وبدأت ليلى سين تدخل عالم التمثيل والشهرة، وتشارك في تصوير أفلام إباحية تنتهك دين الإسلام.
وأصبحت واحدة من أشهر الفتيات في هذا المجال بعد انتقالها إلى الولايات المتحدة وبدأت بعد ذلك في تصوير عدد من الأفلام الإباحية، مما تسبب في شعور العديد من الشباب بحالة من الغضب بسبب الأفعال التي تكون سبب تورطها في كثير من الحالات.
وبدأ العديد من المتابعين على مواقع السوشيال ميديا بالبحث عن هوية ليلى التي ورد ذكرها في العديد من المواقع الإلكترونية، وسنتعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل في الفقرة التالية.
حساب ليلى سين على انستقرام اضغط هنا
أثارت ليلي، شابة عربية، جدلًا وغضبًا في الساعات الأخيرة بسبب الفيديوهات الإباحية التي شاركت فيها منذ انتقالها إلى الولايات المتحدة.
ولدت ليلي سين عام 1984، وقررت الذهاب إلى أمريكا وهي في الثامنة عشرة من عمرها وبدأت في صناعة أفلام إباحية، مما جعلها مشهورة على العديد من المواقع وصفحات الإنترنت المحتلفة.
عندما بلغت من العمر 18 عامًا، انقلبت حياتها رأسًا على عقب عندما قررت التخلص من كل سيطرة عائلتها والذهاب إلى أمريكا لإكمال تعليمها هناك وجاءت لتعيش مع أختها الأكبر.
وأرادت دراسة التمريض، ولكن عندما دخلت مجال عرض الأزياء، بدأت تفعل ما تريد وتعمل على إكمال تعليمها.
وكانت فكرة التمثيل في الأفلام الإباحية مع خطيبها في بداية علاقتها الذي كان مديرها، ثم بدأت تعرض عليه التمثيل في مثل هذه الأفلام. وتلقى عرضًا قويًا من مجلة بينتهواس المعروفة.
وتابعت قولها إنها لا تخجل من طبيعة عملها وأن المرأة تستحق المال مثل الرجل، وأن هذا العمل، على حد تعبيرها حررها من كل القيود على حرية المرأة.
استطاعت الحصول على الجنسية الأمريكية بعد ذلك، لكن اعترافاتها جاءت بمثابة صدمة للمجتمع العربي الذي تنتمي إليه، مثل الفنانة اللبنانية مايا خليفة التي أصبح اسمها من أبرز نجوم البورنو.
وعلقت ليلى على هذا الموضوع قائلة إن النساء يتعرضن للتحرش أينما ذهبن وأن الأمر لا يقتصر على صناعة مثل هذه الأفلام.
