شاهد فيديوهات هدير الهادي فتاة التيك توك
شاهد فيديوهات هدير الهادي فتاة التيك توك

شاهد فيديوهات هدير الهادي فتاة التيك توك

Rayan
بانوراما
Rayan21 سبتمبر 2022

عادت قصة فيديوهات هدير الهادي الإباحية فتاة التيك توك للظهور مرة أخرى بعد مصادرة مقاطع غير أخلاقية جديدة معها وحكم عليها سابقًا بالسجن. ووجهت عدة تهم ضد المشهورة الهادي، على خلفية ظهورها في مقاطع فاحشة، حيث تبين أنها كانت تبني معجبين من وراء الفيديو غير اللائق. ونتيجة لذلك، تم إيقافها والتحقيق معها.

وكانت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة قد أصدرت العام الماضي حكمًا بحقها بالسجن لمدة عامين وغرامة قدرها 100 ألف جنيه. وذلك بتهمة الاعتداء على قيم المجتمع، والتحريض على الفسق والفجور، والنشر والترويج لمحتوى غير أخلاقي.

ومن بين التهم الموجهة إليها، التحريض على الدعارة، بعد أن اعترفت أمام النيابة، بأن الهدف من إطلاق حساب على تيك توك هو مطاردة الباحثين عن المتعة. وإجراء مقابلات ممنوعة في وحدتها السكنية. وأثناء فحص هاتفها، وجد مقطع فيديو إباحيًا مع آخر.

انتشرت مقاطع فيديوهات هدير الهادي فتاة التيك توك على مواقع السوشيال ميديا بشكل كبير. وبدأت القصة عندما انتقلت الفتاة المصرية بين الدول العربية بين السعودية والإمارات. وتشكل شبكة لا أخلاقية التي تم رصدها من قبل الشرطة المصرية والتي تضمنت عدة مقاطع إباحية لها على الفلاش.

إنه بالرغم من انتشار الفيديوهات إلا أننا في “غزة تايم” لا نساعد في نشر هذه الفيديوهات وأننا ضدها ولا نروج لها لأنها تضر بالآخرين. كما أنها مع قيم ومبادئ واحترام الجميع الأديان السماوية. لذلك يجب على الجميع الابتعاد عن هذا الطريق والاستفادة من التجارب الصعبة التي مروا بها.

والواقع أن الجهات المختصة حرصت على عدم تسريب أي فيديوهات لهدير الهادي التي تم القبض عليها فيما بعد. لاحتوائها على مشاهد غير لائقة. والأخبار التي تناقلتها مواقع الإنترنت ومنصات السوشيال ميديا المختلفة “تيك توك، تلغرام، إنستغرام” حول تسريب مقاطع فيديو غير أخلاقية، غير صحيحة.

كلمات دليلية
رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.