قصة فيلم angel has fallen على ويكيبيديا، في عام 2013 سقط أوليمبوس، كانت كوريا الشمالية عدو أمريكا؛ لقد أثارت متابعتها المعادية للإسلام لعام 2016، لندن سقطت، استياءها من الإرهابيين المسلمين عبر باكستان. هذه المرة، يستهدف الامتياز الذي لا طعم له روسيا. أو بالأحرى، تستهدفها روسيا، التي اتهمت وكيل الخدمة السرية التابع لجيرارد بتلر مايك بانينج بمحاولة اغتيال الرئيس ترمبل (مورغان فريمان، رئاسي ممتع).
في رحلة صيد مع Trumball، سرب من الطائرات بدون طيار المجهزة ببرنامج التعرف على الوجه يقضي على جميع وكلاء Banning. وعندما اكتشف مكتب التحقيقات الفيدرالي مبلغ 10 ملايين دولار في حساب خارجي باسمه، أجبر على الهرب. يتخيل الفيلم بانينغ وزوجته ليا (بايبر بيرابو) كضحايا، وهذا يعني أن القيم الأمريكية التي يمثلونها – الشجاعة والصدق والأدوار التقليدية للجنسين والفخر القومي – يتم تصويرها على أنها مهددة.
باتلر قوي بشكل مقنع مثل Banning، لكن سياسات الفيلم متزعزعة. كلاي (نيك نولت)، والد بانينج المنفصل عنه، هو من قدامى المحاربين في فيتنام الذي يعلم ابنه عدم جدوى الحرب قبل أن يشعل جدارًا من الانفجارات التي تم تزويرها في المنزل. هناك شيء غريب في الطريقة التي يدين بها الفيلم إراقة الدماء بينما يستمتع بالعنف المثير للإعجاب. إن رواج العمل الغافل والنعاس “Angel Has Fallen” مخيب للآمال، وليس فقط للأسباب التي قد تتوقعها.
قصة فيلم angel has fallen على ويكيبيديا
“سقط أوليمبوس” هو، على الأقل حلم ناجي ذو مصداقية. في هذا الفيلم، عادت أمريكا (مؤقتًا) إلى العظمة مرة أخرى، ولكن فقط بعد الإطاحة بنصب واشنطن، تم تقييد الرئيس، وتعرض وزير الدفاع لكمات في وجهها وركلها في البطن، قبل أن يتم جرها عبر الكلمة وهي تصرخ بتحدي الولاء. لهزيمة الكوريين الشماليين، يقوم بانينج بما لا يستطيع أي عملاء أمريكيين معاقبتهم رسميًا.
:نه يقتل مجموعة من الأشرار دون أي ندم أو انتقام، مثل الرهينة الكوري الشمالي الذي أطلق النار على رأسه، فقط لإخافة العميل الكوري الشمالي الآخر تم تقييده، ولا يبدو أن صناع فيلم “Angel Has Fallen” يهتمون كثيرًا بشخصياتهم كما فعل أسلافهم. بدلاً من ذلك، هناك بعض العلامات المبدئية للتأمل الذاتي من Banning – إنه مريض ولديه عائلة ليحميها، وأب منفرد أيضًا! مدرسة توني سكوت لصناعة أفلام الحركة المجنونة.
يكافح صناع فيلم Angel Has Fallen أكثر عندما يضطرون إلى جعل Banning يبدو وكأنه متمرد يعرف أيضًا أنه يجب عليه حتماً “ركوب مكتب” للتقاعد. يشتكي (ويظهر الأعراض بشكل دوري) من فيلم الحركة المكافئ لاضطراب ما بعد الصدمة، لكنه لا يستسلم أبدًا لتلك الأمراض، لا سيما عندما يحتاج إلى قطع الأصفاد، أو إضاءة كتيبة من المرتزقة المسلحين، أو الهروب بشكل استراتيجي.
يبدو أن هذا هو ما تبدو عليه الحياة بالنسبة لجندي سابق مدرب: إدراك حزين وغامض لوفياتك والتي يتم تعويضها في الغالب عن طريق إطلاق النار وهجمات الطائرات بدون طيار والانفجارات المرتجلة التي تؤكد إحساسك بجنون العظمة بتقدير الذات. بعد كل شيء، لدى Banning مهمة مهمة يجب القيام بها: حماية Trumbull، القائد الصامد الذي يتعهد بعدم الاندفاع بأمتنا إلى الحرب، ولكنه يريدنا أيضًا أن نكون مستعدين في حالة ما إذا كان وقت Boom Boom Go.
