شاهد: فتاه تعتدي على فتاه اخرى في الرياض
فتاه تعتدي على فتاه اخرى في الرياض

شاهد: فتاه تعتدي على فتاه اخرى في الرياض

Rayan
منوعات
Rayan23 مايو 2022

أحدث مقطع فيديو فتاه تعتدي على فتاه اخرى تويتر في الرياض ضجة واسعة، حيث تواصلت تداعيات الفتاة التي تضرب صديقتها في السعودية. وبعد أن أعلنت الشرطة أنها عثرت على المعتدية التي ظهرت في المقطع المتداول بشكل واسع على موقع تويتر خلال الساعات الماضية، وهي تضرب زميلها ويركلها بشدة.

وأكدت شرطة الرياض تحديد هويتة البنت المعتدية، كما انتشر مقطع آخر لها. وفي الفيديو الجديد ، ظهرت الفتاة نفسها أيضًا وهي تعتدي على أخرى، مما تسبب في سقوط الضحية أرضًا بينما تجمع آخرون حولها. وأكد رواد السوشيال ميديا أن المقطع جديد. بينما لم يعرف أي المقاطع أقدم ولا تفاصيل الضحية الجديدة.

جاء ذلك بعد انتشار أول فيديو برفقة هاشتاغ “فتاة تعنف صديقتها”. في غضون ثوانٍ، أظهر نفس الفتاة فجأة تهاجم زميلها بالضرب واللكم. وجلست أخرياتفي مكان يشبه الملعب يهتفون لها بينما تعالت ضحكاتهم. فيما اكتفت المعتدي عليها بمحاولة حماية وجهها من اللكمات، وغادرت المكان بهدوء وصمت.

فتاه تعتدي على فتاه اخرى في الرياض

كما كانت هناك دعوات لمحاسبة الطالبة المتسلطة ومعالجتها نفسياً، والإشارة إلى الأسباب الحقيقية وراء ما قامت به. وطالب آخرون بدعم الضحية، مؤكدين أنها ليست ضعيفة، لكنها فوجئت بما حدث. إضافة إلى ذلك، طالب ناشطون بمعالجة ظاهرة التنمر والعنف بين الطلاب والشباب، ومراقبة كل من يرتكبها بعقوبات رادعة.

وأكدوا أنها جريمة متكاملة تتطلب المساءلة، فيما لم تنشر القوات الأمنية في السعودية اسم الفتاة التي ظهرت في الفيديو، لكن بحسب بعض التغريدات على تويتر، تعيش الفتاة في حي النسيم بالعاصمة الرياض. تدرس في مدرسة 217 المتوسطة، وتدعى أختها جود.

ويقال إنها تحمل الجنسية السورية، لكن لم تؤكد أي جهة رسمية هذه المعلومة حتى الآن. وذكر المتحدث الإعلامي لشرطة الرياض أنها إشارة إلى مقطع فيديو متداول يظهر اعتداء فتاة على أخرى في مكان عام. والذي أثار موجة غضب في الشارع السعودي طالبت بمحاسبة الفتاة المعتدية.

كلمات دليلية
رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.