انجي خوري من اي بلد واين تقيم الان ؟
انجي خوري من اي بلد واين تقيم الان ؟

انجي خوري من اي بلد واين تقيم الان ؟

Rayan
دوريات
Rayan8 فبراير 2022

تعددت الروايات والمعلومات حول انجي خوري من اي بلد واين تقيم الان وأصلها. لكن المؤكد حسبما وردنا أنها لبنانية من أم سورية، ولدت في سوريا وعاشت وسط والديها حتى انفصلا عام 2012.

وهذا ما تسبب في خلافها مع والدها الذي عاشت معه عامين قبل أن تنتقل إلى لبنان هاربة من غطرسته.

ومنذ ذلك الحين انطلقت مسيرتها الفنية التي تعتبر الآن من أشهر الفنانين الشباب في المشهد الفني العربي المشرق.

ولدت الفنانة الجميلة أنجي خوري، في سوريا في مدينة حلب عام 1995، اسمها الحقيقي نجوى خليق الله تعتنق الديانة الإسلامية.

واكتسبت شهرة في الأشهر الماضية، بعد أن نشرت عدة صور وفيديوهات وصفها كثير من المغردين بأنها فاحشة.

جدير بالذكر أن عدة عوامل كانت من بين الأسباب التي أدت إلى شهرة الفنانة اللبنانية إنجي، كان أبرزها ظهورها في فيديو مباشر عبر حسابها الرسمي على إنستجرام.

والذي ظهرت فيه بملابس كاشفة وهذا ما أثار الجدل وبشكل كبير جدا على مواقع التواصل الاجتماعي. تفاعل العديد من المغردين مع هذا البث المباشر ووصفوه بأنه خادش للحياء وهذه الفنانة لا يمكن أن تكون عربية.

انجي خوري من اي بلد واين تقيم الان ؟

أثارت خوري الجدل عدة مرات بسبب الفيديوهات الفاضحة التي بثتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وقررت السلطات اللبنانية إبعادها من لبنان ومنعها من الإقامة.

لها العديد من الحسابات الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، من أجل مطالبة متابعيها بذلك، وشهرتها التي احتلت صدى لدى جميع الدول العربية، وخاصة لبنان والإمارات وغيرها الكثير.

يشار إلى أنها تثير الجدل منذ مغادرتها سوريا بسبب فيديوهاتها الجريئة التي تنشرها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. اعتادت أن تنشر جلسات التصوير في أوضاع مثيرة وجريئة مع ملابس كاشفة.

بعد أزمة انتشار فيديو إباحي لها، وظهورها وهي تبكي وتزعم فبكرته، ظهرت الفنانة السورية بصورة فاضحة وهي ترتدي فستانًا قصيرًا للغاية.

وظهرت في الصورة، وهي ترفع فستانها عمدًا لتكشف مؤخرتها بطريقة فاضحة، وأثارت استفزاز الجمهور بحركة قذرة.

كلمات دليلية
رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.