شاهد: فضيحة احلام الفقيه تثير جدلا واسعا في تونس
فضيحة احلام الفقيه تثير جدلا واسعا في تونس

شاهد: فضيحة احلام الفقيه تثير جدلا واسعا في تونس

Rayan
منوعات
Rayan26 سبتمبر 2020

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن الممثّلة التونسية الشابّة احلام الفقيه حيث نتحدث اليوم عن كثب عن من هي أحلام والمزيد من المعلومات حول حياتها الشخصية ذات أهمية كبيرة لجميع معجبيها وحتى منتقديها، حيث سنقوم الآن بتضمين جميع المعلومات وآخر التطورات في حياتها الشخصية من خلال هذا المقال.

يشار إلى أن سنة 2019 كانت طالع خير على الممثّلة التونسية احلام الفقيه التي استطاعت في فترة قصيرة اقتحام عالم الشهرة لتُبهر التونسيين في أوّل تجربة في سلسلة “قسمة وخيّان” التي تمّ بثّها في شهر رمضان الفارط، حيث كشفت لـ”تونيسكوب” عن ماضيها وحاضرها وطموحاتها المستقبلية.

يذكر أنها شابّة تونسية قوية التي تمشي بخطى ثابتة في اتّجاه تحقيق أحلامها، كما تحدثت عن بعض تفاصيل حياتها الشخصية التي اتّسمت بالتوازن والهدوء، وولدت الفنانة أحلام بمدينة سوسة وهي تندرج من عائلة تونسية متوسّطة الدخل وقد كانت سندها الأوّل في كافة مراحل حياتها.

وفي مواجهة مع براتزي، اكتشف الجمهور وجهًا جديدًا لأحلام الفقيه، بعيدًا عن وجهها الملائكي وضحكتها الجميلة، فهي فتاة تحب أهلها ومستعدة للتضحية من أجلها، عندما تعرضت عائلتها لظروف مالية صعبة  خرجت أحلام إلى معارك الحياة، عملت كمساعدة في صالة الألعاب الرياضية حيث كانت تمارس الرياضة في السابق لتقديم المساعدة لعائلتها.

كما تحدثت أحلام عن شابة تدفع لها تكاليف عمليات التجميل لأنها ضربتها، والسبب هو استفزاز الفتاة لوالدتها، الأمر الذي جعل أحلام تضربها بشدة، مما تسبب لها في كدمات على وجهها، لكن الفقيه لم يعتذر للفتاة ولم يظهر أي ندم على ما حدث.

كما سألها براتزي من قناة الحوار التونسية عن شخصية الممثل الذي انفصل عنها بحجة أن أحلام الفقيه ليست من مستواها الاجتماعي وقد تضر بصورتها في المجتمع وهل كانت هذه العلاقة بمثابة حافز لدخولها عالم الشهرة والتمثيل، حيث أكدت أحلام أن دخولها إلى عالم التمثيل كان بسبب حبها وشغفها بالتمثيل، وهذا الممثل ليس له علاقة بذلك.

رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.