الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ
الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ

الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ

Ahmed Ali
بيت العلم
Ahmed Ali22 مايو 2023

الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ بيت العلم. في الصلاة السنية، التشهد الأول هو جزء من واجبات الصلاة القولية ويتم تأديته بعد الركعة الثانية من الصلاة.

عندما تصلي ركعتين أو أكثر في الصلاة القولية، بعد الركعة الثانية وقبل السلام النهائي، يتم أداء التشهد الأول. يتضمن التشهد الأول الجلوس على الكعبتين (أي جلوساً على الكعبتين)، ورفع اليدين والقول بالتشهد، وهو الأدعية والتسبيحات التي تعبر عن الشهادة بوحدانية الله ورسالة النبي محمد.

أثناء التشهد الأول، يقال: التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

بعد أداء التشهد الأول، يتم الانتقال إلى السلام النهائي بإتمام الصلاة. يرجى ملاحظة أن هذا الوصف يعتمد على الممارسة السنية للصلاة، وقد يختلف الفهم والتطبيق في المذاهب الإسلامية الأخرى. إذا كنت تتبع مذهبًا محددًا، يفضل التأكد من المصادر الشرعية الخاصة بتلك المذهبية للحصول على مزيد من التفاصيل.

الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية (صواب).

في الإسلام السني، الجلوس للتشهد الأول ليس من واجبات الصلاة القولية، بل هو سنة مؤكدة (سنة مستحبة). يعتبر التشهد الأول جزءًا هامًا من الصلاة القولية، ويأتي بعد الركعة الثانية وقبل السلام النهائي.

عند الجلوس للتشهد الأول، يجلس المصلي على الكعبتين (أي يقوم بوضع أيديه على فخذيه) ويقرأ التشهد. يمكن أداء التشهد الأول بالشكل التالي:

التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. بعد الانتهاء من التشهد الأول، يمكن للمصلي أن يستمر في قراءة أذكار الصلاة النبوية المأثورة قبل أداء السلام النهائي.

كلمات دليلية
رابط مختصر
Ahmed Ali

رئيس التحرير لدى غزة تايم، عملت سابقاً صحافي ومعد تقارير لدى العديد من الوكالات المحلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.