تساعد معرفة التركيب السكاني على فهم خصائص المجتمع
تساعد معرفة التركيب السكاني على فهم خصائص المجتمع

تساعد معرفة التركيب السكاني على فهم خصائص المجتمع

رواء
بانوراما
رواء13 أكتوبر 2022

تساعد معرفة التركيب السكاني على فهم خصائص المجتمع صواب خطأ بيت العلم. هذا من أحدى أبرز الأسئلة في مادة الجغرافيا في درس التوزيع السكاني، في هذه المقالة سوف نوضح حل السؤال المطروح أعلاه، تابع المقالة.

يتناول مبحث الدراسات الاجتماعية العديد من الدروس المنهجية في تركيب السكان والتفاصيل المختصة بذلك الأمر، مثل أقسام التركيب، والتي يتم تقسيمها إلى قسمين وهما كالتالي: التركيب العمري: وهو يتم تقسيم السكان فيه إلى فئات عدة وفقا للأعمار، ويتم بيان نسبة تلك حسب إجمالي السكان.

التركيب النوعي: وهو يتم فيه تقسيم السكان وفقا إن كان ذكر أو أنثى ويتم تحديد نسبة كلاهما إلى إجمالي عدد السكان. حيث يتم دراسة التركيب النوعي بسبب ضرورة ذلك الأمر في معرفة طرق بناء المجتمع والتخطيط والتنمية، في نفس الوقت التركيب العمري ينال إهتمام خاص للمخططين وأصحاب القرار بحيث يتم تعيين نوعية الخدمات المقدمة لتلك الفئات.

تساعد معرفة التركيب السكاني على فهم خصائص المجتمع الإجابة هي: صواب.

والمعرفة الخاصة بالفئة العمرية هي عبارة عن نسبة الفئة المنتجة التي لها دور في حمل مسئولية رعاية الفئات الأخرى والاهتمام بهم، كما تساعد دراسة السكان الخاصة بدعم التنمية بمعرفة نوع السكان وكيفية أعمالهم، وبالنسبة للتركيب العمري فيتم التركيز بدراسة تركيب المراحل العمرية الثلاث.

وهم: الطفولة، الشباب، الشيخوخة، ويتم صفات سكان المدينة والذين يوصفون بأنهم يعملون بمتنوع الأنشطة الاقتصادية، وقد تم ملاحظة زيادة عدد سكان المدن بسبب الهجرة من القرى، أما بالنسبة لسكان القرى فمن الشائع بأنهم يركزون بالزراعة والعمل بالصيد البحري، وهناك عدد هائل منهم هاجر إلى المدن.

لذا فإن أصحاب القرار مثل الشركات الإعلانية أو حتى في الشركات السياسة يركزون بدراسة تلك الأرقام ومعرفة الفئة المستهدفة من ناحية كم عددها وما هي لوازم احتياجاتها، وأيضا حتى يتم وضع الخطة الملائمة لتلك الفئة. وإلى هنا وصلنا الى نهايه المقالة موضحين الإجابة الصحيحة للسؤال المطروح أعلاه.

كلمات دليلية
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.