تداول رواد منصات الإنترنت المختلفة مقطع فيديو فضيحة ستوري زلاتان ابراهيموفيتش اللاعب السويدي خلال الساعات الماضية على نطاق واسع بعد سرقته من حساب إبراهيموفيتش الشخصي. ولكن ما قصة هذا الفيديو؟
في صورة عبر ستوري زلاتان ابراهيموفيتش، يعرض الوشم الذي يضعه على جسده ويثني عضلاته، لكن التصوير وصل إلى جميع أنحاء جسده، مما دفع البعض للاعتراض على جرأة اللاعب السويدي لنشر هذا الفيديو.
يعتبر زلاتان إبراهيموفيتش من أكثر لاعبي كرة القدم إثارة للجدل، ودائمًا ما يقود موقعه على الإنترنت الطريق من خلال موقعه على الإنترنت. لذلك ليس من السهل رؤية رسالته وإيصالها دون أن يلاحظها أحد.
بدأ إبراهيموفيتش مسيرته الكروية في نادي مالمو السويدي قبل أن ينتقل إلى الفريق في عام 1996. ولكن سرعان ما سعت العديد من الأندية الأوروبية الشهيرة إلى نجمه.
كان قد بدأ بالفعل فترة تعايش مع أرسنال، لكنها لم تكن الأفضل، قبل أن ينتقل إلى أياكس أمستردام في عام 2001. لكنه تطور كثيرًا في أياكس. وأصبح آلة قياسية وفاز بالعديد من الألقاب مع أياكس.
Soon. Vive la France #asterixetobelixlempiredumilieu pic.twitter.com/FIu00f899G
— Zlatan Ibrahimović (@Ibra_official) September 25, 2022
انتقل إلى يوفنتوس، أكبر فريق في الدوري الإيطالي في ذلك الوقت، مقابل 16 مليون دولار. وفاز بالدوري الإيطالي مرتين، واستغرب إبراهيموفيتش من يوفنتوس وبدأ يفكر في رحيله، خاصة في ظل عدم قدرة الفريق على الفوز بدوري الأبطال في ذلك الوقت.
خلال هذه الفترة، عانى زلاتان من أسوأ فضيحة في تاريخه، حيث بدأت الشرطة الإيطالية تحقيقًا تلاعبًا بين عامي 2004 و2006. وقد أطلق على هذا اسم فضيحة هاتف الباب في وسائل الإعلام.
بعد التحقيق، هبط يوفنتوس إلى دوري الدرجة الثانية إلى جانب ميلان وفيورنتينا ولازيو. ودفع هذا رحيل كبار لاعبي يوفنتوس، بما في ذلك إبراهيموفيتش، والانتقال إلى إنتر ميلان.
تم بيعه مقابل 24.8 مليون يورو خلال تلك الفترة حيث أصر على المغادرة ورفض البقاء مع فريق الدرجة الثانية. وكانت الصفقة ضجة كبيرة في ذلك الوقت.