اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا
اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا

اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا

رواء
2022-09-24T15:24:04+03:00
بانوراما
رواء24 سبتمبر 2022

اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا، ماهو الدليل على خطأ النظرية بيت العلم. العلماء يضعون الكثير من النظريات التي البعض منها صحيح وبعضها الآخر خاطئ. وسنتعرف في هذا المقال على نبذة تعريفية لأهم المعلومات حول الأشعة الضوئية، وسيتم التطرق إلى تصنيف الأشعة الضوئية.

الأشعة الضوئية هي عبارة عن تلك الأشعة التي تأتي من مصدر الضوء، حيث هذا المصدر يكون طبيعياً كضوء الشمس أو حتى صناعياً كضوء الشمع والمصابيح وغيرهما. علاوة على ذلك أن الأشياء التي تبعث الضوء تعرف بالأشياء الضوئية أو المنابع الضوئية. ومنها منابع ضوئية أولية لها دور مهم في إنتاج الضوء وبعثه إلى جميع الاتجاهات كما. وهناك المنابع الضوئية الثانوية التي لها دور هام تشتت الضوء في جميع الاتجاهات أيضًا.

اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا ماهو الدليل على خطأ النظرية الإجابة هي: حدوث الظلام.

لا يوجد شرط إن كان هناك نظرية معينة تعني بأن النظرية صحيحة، قد تكون بعضها صحيحة والبعض الآخر خاطئة، والنظرية التي بيننا تعتبر من النظريات الخاطئة والدليل على ذلك بأن العين المجردة ليس لها قدرة لرؤية الأشياء من حولها إلا في وجود أشعة الشمس يعني في وضح النهار. هذا يعني أنه ليس لها قدرة على الرؤية في الليل المعتم وذلك بسبب عدم وجود الضوء. فهذا يعني لو العين المجردة لها دور في انبعاث الضوء حينها نراها أيضا في الليل، إذن الدليل هو: عدم القدرة على الرؤية في الليل.

هناك ثلاث تصنيفات أساسية للأشعة الضوئية، ومن هذه التصنيفات ما يلي: حزم ضوئية متوازية: الأشعة الضوئية الخاص بهذا الصنف تكون متوازية تمامًا كلما ارتفع البعد عن منبعها الأصلي. حزم ضوئية متقاربة: يزداد التقارب بينهما كلما ابتعدت الأشعة الضوئية عن المنبع. حزم ضوئية متباعدة: الأشعة الضوئية تتباعد فيما بينها كلما أيضا ابتعدت عن المنبع. الى هنا وصلنا لنهاية المقالة حيث تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة حول الأشعة الضوئية بأهم المعلومات عنها، وأيضا التطرق إلى تصنيف هذه الأشعة.

كلمات دليلية
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.