من هو عبد اللطيف الصراف زوج فوز الفهد على ويكيبيديا ؟ منذ أن أعلنت مصممة الأزياء الكويتية الشهيرة زواجها من رجل الأعمال عبد اللطيف، أخذ جمهورها ومتابعوها يبحثون عن هوية هذا الشخص الذي لم يقبل انتصار الكشف عن هويته أو صورته خلال الاحتفال بالزفاف.
لم تهتم الفهد بانتقاد الناس لها بسبب فارق السن بينها وبين زوجها، كما كثرت الشائعات حول موضوع فارق السن بينهما، لكنها لم تهتم بكل تلك الانتقادات.
بعد كل تلك الشائعات التي انتشرت لهم منذ اليوم الأول لزواجهم، إليكم أهم المعلومات عن عبد اللطيف الصراف، زوج مصممة الأزياء فوز الفهد، في هذا التقرير.
من هو عبد اللطيف الصراف زوج فوز الفهد على ويكيبيديا ؟
رجل أعمال كويتي، ولد عام 1994 لأب وأم كويتيين، وهو حفيد رجل أعمال وملياردير كويتي يحمل نفس اسم حفيده “عبد اللطيف الصراف”.
ورغم ظهوره النادر في وسائل الإعلام إلا أن اسمه تصدر الصحف العربية عامة والصحف الكويتية خاصة بعد إعلانه زواجه من الشهيرة فوز الفهد في 17 مارس 2020.
يعتبر الصراف من أهم رجال الأعمال في الكويت بسبب أعماله الناجحة، وأشهرهم، خاصة بعد إعلانه زواجه من شخصية مشهورة مثل فوز الفهد.
كما أنه من أثرياء الكويت ويتمتع بخبرة كبيرة وكفاءة عالية في إدارة الأعمال وله العديد من الأعمال الخيرية والإسهامات المتميزة في المجال الخيري.
عمر عبداللطيف الصراف
يبلغ من العمر 27 عامًا، من مواليد 1994، وزوجته تكبره بأربع سنوات لأنها من مواليد 1990.
بسبب فارق السن الذي كان بين الزوجين، انتشرت شائعات بأن والدة الراوي لم توافق على زواجه من فوز الفهد بسبب فارق السن بينهما ، وهو ما نفاه الفهد لاحقًا.
كما نفى المعلومات التي تفيد بوجود ذلك. فارق السن بينها وبين زوجها مؤكدة أنه لا يفرق لها في شيء.
زواج فوز الفهد وتفاصيل الزفاف
بعد إعلان الزواج ونشر الفهد دعوة زفافها، ظل الجميع يبحث عن زوجها وماذا يفعل،
لكن فوز استمرت في التحفظ والتستر عليه، حتى أن فيديو حفل الزفاف
أظهر الزوجة فقط، مع قص الجزء الذي تظهر فيه هوية زوجها.
أدى ذلك إلى استغراب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لكن الزوجين لم يهتموا بهذا الأمر.
وأقام الصراف حفل زفاف صغير داخل منزله بالتزامن مع حظر الأفراح والتجمعات من قبل الحكومة الكويتية واتخاذ الإجراءات الاحترازية بسبب الظروف الصحية في البلاد.
وفي مقطع فيديو، ظهرت الفهد في حفل زفافها، قالت فيه إنها تحتفل بأهم يوم في حياتها
وأول يوم في حياتها الجديدة.
وتمنت أن يكون الاحتفال برفقة أصدقائها وزملائها وكل أهلها ومحيطها لكن الظروف لم تسمح لها.
كما ذكرت الفهد في ذلك الوقت أنها قد تعيد العرس بعد انتهاء الظروف الصحية في البلاد، حتى تفرح بنهاية الكآبة والثانية بزفافها.
