تصدرت صور وفيديو فضيحة رامي عيسى منصات التواصل الاجتماعي في العراق خلال الساعات الماضية، وأوضح أحد الناشطين عبر منصة الفيس الشيبوك بمنشور عبر صفحته.
وقال أحد النشطاء العراقيين، “الشيخ رامي عيسى يقبل مناظرة ذو الفقار المغربي في اية الابتلاء لي ابراهيم مقطع بي مقطع… هل سوف يقبل يا ترى، بي نسبة لي انا اشك ان يقبل ذو المنقار .. ما رأي شيعة”.
ونجح رامي عيسى، الباحث في الشؤون الشيعية، في محاصرة دعاة ابن سبأ اليهود في شرق آسيا بشكل عام.
وفي الفلبين بشكل خاص، حيث تعمل سفارة طهران جاهدة لبناء الحسينيات وإحياء الطقوس اليهودية الشيعية.
افتتح عيسى عددًا من الأنشطة القوية التي أثمرت – بحمد الله وحده – ثم بدعم من أهل السنة في جميع أنحاء العالم،
مما أدى إلى زيادة الزيارات الفلبينية، للتعرف على نهج أهل السنة والمجتمع.
بدأ عمل الباحث رامي عيسى، المترجم إلى الفلبينية، بالانتشار عبر يوتيوب، وفيسبوك، وواتساب، وتليغرام،
إضافة إلى تخصيص نسخة كاملة من موقعه الرسمي، مدبلج باللغة الفلبينية، لخدمة إخواننا السنة هناك.
كتب عيسى في تدوينة على صفحته الشخصية على فيسبوك، بعد انتشار بذرة الرفض في الفلبين، وبناء مدارس ومعاهد دينية رفيدي لنشر معتقدات الرافديين الفاسدة،
تعاونا مع فريق متخصص من الأكاديميين في الفلبين لإنتاج هذا العمل من أجل التغلب على الرفض هناك.
وناشد عيسى الطائفة السنية في مختلف أنحاء العالم دعم هذا المشروع، مضيفًا: كونوا داعمين لهذا المشمن هوالشيخروع وأعيدوا إرساله في مجموعات وإلى الأصدقاء، ربما تكونون سببًا لهزيمة التشيع هناك.
وحتى كتابة هذه السطور، لم يردنا أي تفاصيل بشأن فضيحة رامي عيسى المتداولة عبر منصات السوشيال ميديا.
