حقيقة خبر وفاة سمير غانم وزوجته دلال بفيروس كورونا في مصر
حقيقة خبر وفاة سمير غانم وزوجته دلال بفيروس كورونا في مصر

حقيقة خبر وفاة سمير غانم وزوجته دلال بفيروس كورونا في مصر

Ahmed Ali
دوريات
Ahmed Ali1 مايو 2021

حالة سمير غانم الصحية حيث ضجت وسائل التواصل الاجتماعي، بعد انتشار أنباء عن حقيقة خبر وفاة سمير غانم وزوجته دلال بفيروس كورونا في مصر، عقب دخوله المستشفى بسبب تدهور حالته الصحية.

أكدت مصادر فنية رسمية نبأ نقل سمير غانم وزوجته دلال إلى مستشفيين بعد ظهور أعراض الفيروس الجديد عليهما، مشيرة إلى أن الأخير كان يعاني من ضيق في التنفس في الساعات الماضية.

ونفت المصادر نبأ وفاة سمير غانم المتداول على منصات التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى نقل الفنانة البالغة من العمر 84 عامًا إلى إحدى المستشفيات المصرية بمنطقة المهندسين بمحافظة الجيزة.

حالة من القلق تسود على حالة سمير غانم الصحية، خاصة وأنه قد تقدم في السن، حيث تم نقله إلى المستشفى كإجراء احترازي تحسبًا لاحتمال تعرضه لمعاناته وظهور أعراض عليه لتضعه على الأجهزة المتخصصة هناك.

وفي سياق متصل، نقلت قناة العربية عن زوج دنيا سمير غانم تأكيده إصابة الفنانة وزوجته بالفيروس وتم نقلهما إلى المستشفى، حيث طلب من عشاقهما الدعاء لهم في الأزمة الصحية التي يعانون منها.

يعتبر سمير غانم أيقونة فنية كبيرة ويواصل الظهور في عدد من الأعمال بالتزامن مع تألق ابنتيه دنيا وإيمي في مسلسل شهر رمضان هذا وقبله في عشرات الأفلام والمسلسلات المتنوعة.

وعليه، يتأكد أن نبأ موت سمير غانم غير صحيح، إذ تظل شائعة كالتي تبعته في الأشهر الماضية.

ووقع عدد من الفنانين المصريين ضحايا لفيروس كورونا بينهم الفنان يوسف شعبان الذي توفي متأثرًا بمضاعفات المرض في فبراير الماضي.

توفيت الفنانة رجاء الجداوي في يوليو الماضي متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا.

وتشهد مصر معدلات عالية من الإصابات والوفيات بسبب كورونا، وفي الآونة الأخيرة سجلت مصر 226.531 حالة إصابة بفيروس كورونا منذ تفشي الوباء في البلاد، مع 13278 حالة وفاة.

رابط مختصر
Ahmed Ali

رئيس التحرير لدى غزة تايم، عملت سابقاً صحافي ومعد تقارير لدى العديد من الوكالات المحلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.