فيديو .. فضيحة مايا بخش تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
فيديو .. فضيحة مايا بخش تشعل مواقع التواصل الاجتماعي

فيديو .. فضيحة مايا بخش تشعل مواقع التواصل الاجتماعي

Ahmed Ali
بانوراما
Ahmed Ali1 مارس 2021

أثار فيديو فضيحة مايا بخش ضجة واسعة خلال الساعات الأخيرة، عبر منصات السوشيال ميديا حول تساءلات حول تفاصيل الفيديو الذي تم حذفه لاحقًا من منصة اليوتيوب وجميع الحسابات والصفحات عبر الفيس بوك.

من هي مايا بخش ويكيبيديا ؟

مايا بخش هي فتاة مراهقة من أصل سعودي وهي مغنية ومقلدة صوت وتحظى بشعبية كبيرة في الوطن العربي، حيث يهتم الكثير من الناس بمتابعة مقاطع الفيديو الخاصة بها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.

وتبلغ مايا من العمر 14 عامًا، وعلى الرغم من صغر سنها، إلا أنها استطاعت جذب انتباه آلاف المتابعين في الوطن العربي، وخاصة المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية.

كانت بداية علم الجمهور العربي بها بعد ظهورها في أحد البرامج العربية المشهورة، وبعد تقليدها للأصوات والغناء، استطاعت أن تلفت انتباه الجميع لتعدد استخداماتها وصغر سنها.

لذلك هي ظهرت في البرامج التلفزيونية، وازداد عدد متابعيها بشكل كبير، وأصبحت تتصدر القوائم الأكثر بحثًا بين الحين والآخر.

منذ صغرها، حظيت مايا بدعم والدتها وعائلتها بموهبتها مما ساعدها في الوصول إلى الجمهور العربي والحصول على مكانة بين المشاهير العرب على سناب شات وإنستغرام ومختلف منصات التواصل الاجتماعي

أثارت فضيحة مايا بخش حالة من الجدل مؤخرًا بعد ظهورها بشعر قصير، ما دفع بعض محبيها لانتقاد قصة الشعر الجديدة، فيما أبدى آخرون إعجابهم بها ورغبتهم في تقليدها.

وفي وقت سابق، نجت الطفلة السعودية الموهوبة مايا بخش (12 عامًا) بأعجوبة من مخالب نمر، وهاجمها وضربتها على وجهها في جدة السبت الماضي.

تعرضت بخش لهجوم من نمر في مزرعة في جدة مع مجموعة من الحيوانات الأخرى، وأصيبت في وجهها، لذلك تم نقلها على الفور إلى المستشفى لتلقي العلاج.

وتمكن رفقاء الفتاة من تخليصها من النمر الذي نقرها بمخالبها خلال زيارتها مع أسرتها في مزرعة في عسفان شمال جدة.

رابط مختصر
Ahmed Ali

رئيس التحرير لدى غزة تايم، عملت سابقاً صحافي ومعد تقارير لدى العديد من الوكالات المحلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.