خبر اعتزال منصور الرقيبة يشعل مواقع التواصل.. زوجته توضح
خبر اعتزال منصور الرقيبة يشعل مواقع التواصل.. زوجته توضح

خبر اعتزال منصور الرقيبة يشعل مواقع التواصل.. زوجته توضح

Ahmed Ali
بانوراما
Ahmed Ali8 أكتوبر 2020

تصدرت أنباء اعتزال السعودي الشهير خبر اعتزال منصور الرقيبة اليوم الخميس 8 أكتوبر 2020، منصات التواصل الاجتماعي سناب شات، بعد أن نشر صورة توديع على حسابه الرسمي الموثق.

وكتبت صفحة هيئة المشاهير على تويتر: “خبر اعتزال منصور الرقيبة على السناب شات”، فيما تفاعل المتابعون مع هذا الخبر بطرق مختلفة، حيث أيده البعض واحتفى به، وعارضه كثيرون.

واعتبر المغردون في هذه الصفحة، التي تضم ربع مليون متابع حتى اللحظة، أن منصور الرقيب لن يغادر سناب شات، وقد فعل ذلك ليظهر مرة أخرى ، وأن غيابه لن يطول وسيعود قريبًا.

وظهر تاجر قهوة سعودي مع منصور الرقيبة، قائلاً إن معظم منتجات القهوة في السوق السعودية ليست من “الدرجة الأولى” كما يزعم التجار.

صدمت هذه المعلومات الكثير من السعوديين عندما نشرت لأول مرة، لكن تجار البن والخبراء في المنتج الشعبي في المملكة شككوا في صحة هذه المعلومات، وقالوا إنها محاولة من التاجر للإعلان عن منتج القهوة الذي يستورده بالتشكيك في جودته. من منافسيه في السوق.

ونفت وزارة التجارة وهيئة الغذاء والدواء، في بيان مفصل، نتائج التحقيق بشأن الإعلان التجاري الذي تم تداوله حول منتجات القهوة (القهوة) وجودتها.

وأوضح البيان أنه اتضح أن المادة المنشورة هي إعلان مدفوع، وأن هذا الإعلان مخالف للمادة 11 من النظام الغذائي، والتي تنص على عدم جواز الإعلان عن المواد الغذائية إلا بموافقة الهيئة وفق الشروط. والمتطلبات التي تحددها اللائحة، وتبين أن المعلن لم يحصل على الترخيص للإعلان.

من هو منصور الرقيبة

ناشط سعودي مسلم ويوتيوب، من مواليد عام 1984م، من مواليد مدينة الرياض، متزوج ولديه أطفال، هو من المشاهير الناجحين الذين تتحدث عنه الجماهير دائمًا لأن أعماله تثبت نجاحه في مواقع التواصل الاجتماعي التي أكسبته شهرة في السعودية.

رابط مختصر
Ahmed Ali

رئيس التحرير لدى غزة تايم، عملت سابقاً صحافي ومعد تقارير لدى العديد من الوكالات المحلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.