شاهد: حقيقة زواج نجمة ستار اكاديمي 2 من متعهد الحفلات سفيان سيالة
حقيقة زواج نجمة ستار اكاديمي 2 من متعهد الحفلات سفيان سيالة

شاهد: حقيقة زواج نجمة ستار اكاديمي 2 من متعهد الحفلات سفيان سيالة

Ahmed Ali
بانوراما
Ahmed Ali23 يوليو 2020

نشرت الشبكات الاجتماعية أنباءً حول حقيقة زواج نجمة ستار اكاديمي 2 من متعهد الحفلات سفيان سيالة خاصة بعد حادثة تسببت في الكثير من الجدل منذ ساعات عقب نشر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي من داخل المستشفى، تظهر أماني السويسي نجمة ستار أكاديمي، متهمة سفيان بالاعتداء عليها وتعريضها للعنف الذي كاد أن يودي بحياتها.

حقيقة زواج نجمة ستار اكاديمي 2 من متعهد الحفلات سفيان سيالة

من جهتها، أكدت مصادر فنية أنه لا صحة لما يتم تداوله من أخبار حول زواج الفنانة أماني السويسي من سفيان سيالة، مشيرة إلى أن هذه الشائعات عارية عن الصحة تمامًا، حيث اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بأخبار زواجهما، لا سيما بعد انتشار قضية ضرب وتعنيف الفنانة السويسي.

ورفضت نجمة ستار أكاديمي إظهار نتيجة الطب الشرعي من خلال وسائل الإعلام والصحف التونسية احترامًا للقانون، بعد أن تعرضها للعنف والضرب المبرح من قبل سفيان سيالة، متعهد حفلاتها قبل أيام، ما دفعها لطلب المساعدة من الشرطة لإنقاذها من يده؛ حيث أكدت أنه لولا دخول أحد العمال إلى مكتبه لكانت قد فقدت حياتها بسبب ضربها بأداة حادة على رأسها ووجهها، مما تسبب في كدمات شديدة.

من ناحية أخرى، بمجرد أن نشرت أماني مقطع الفيديو الخاص بها من داخل غرفة المستشفى، انتشرت وحملات الدعم لها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أطلق رواد السوشيال ميديا حملات ترفض العنف الذي تعرضت له تحت عنوان “لا للعنف” للتنديد بما فعله سفيان سيالة.

من جهته، نفى السيالة كل ما قالته أماني في العديد من وسائل الإعلام التونسية والعربية، وعلى صفحتها، على وسائل الإعلام أيضًا، مؤكدًا أن هناك بالفعل نزاع بينهما، لكنه لم يتطور للضرب والعف كما قالت أماني، وأنها هي التي ألحقت الضرر لنفسها من أجل توريطه في هذه القضية.

رابط مختصر
Ahmed Ali

رئيس التحرير لدى غزة تايم، عملت سابقاً صحافي ومعد تقارير لدى العديد من الوكالات المحلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.