هل كانت ليلة القدر أمس من رمضان 2020 .. هل ظهرت علاماتها ؟
هل كانت ليلة القدر أمس من رمضان 2020 .. هل ظهرت علاماتها ؟

هل كانت ليلة القدر أمس من رمضان 2020 .. هل ظهرت علاماتها ؟

nour ahmed
2020-05-18T17:17:16+03:00
Gaza Timeدوريات
nour ahmed18 مايو 2020

هل كانت ليلة القدر أمس من رمضان 2020 .. هل ظهرت علاماتها ؟ ينتظر المسلمون في كل أنحاء العالم ليلة القدر بتحديد علامات كل ليلة من ليالي العشر الأواخر من رمضان 1441، حيث اختلف العلماء في تحديدها، ومنهم من تنافس في طلبها في الليالي الوترية من العشر الأواخر من رمضان، حيث صلى الله عليه وسلم قال: “من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه”.

وعادة ما تصادف ليلة القدر 2020 في الليالي الوترية، مثل ليلة “21، 23، 25، 27، 29” وكل شخص يرغب في رؤيتها والشعور بها، أمس كان ليلة 25 رمضان، ربما تكون ليلة القدر ونتمنى من الله القبول، من خلال شروق الشمس في اليوم الثاني من ليلة القدر، تم الكشف عن ملامح ما إذا كانت ليلة القدر، والسؤال بين المسلمين دائمًا ما إذا كانت ليلة 25 ليلة القدر لعام 2020.

متى كانت ليلة القدر 2020؟ تتميز ليلة القدر عن الليالي الأخرى في شهر رمضان، حيث أن هذه الليلة فريدة في ثقل مكانتها وعظمتها عند الله عز وجل، وهناك العديد من الحسنات والفضائل والثواب في تلك الليلة، ويبذل الجميع كل الجهد في الليالي الوترية، من حيث الكثير من الطاعة، والتقرب من الله عز وجل على أمل العفو ومغفرة الخطايا،ترتفع معدلات البحث عند ليلة القدر 1441 هـ في العشر الأواخر.

هل كانت ليلة القدر أمس من رمضان 2020 .. هل ظهرت علاماتها ؟

يشار إلى أن ليلة القدر 1441 بالهجري لم تتحدد بتاريخ محدد مذكور في القرآن الكريم أو في السنة الشريفة، بل بها علامات يمكن الاستدلال عليها، ويمكن أن تكون ليلة القدر في أي من الأيام التالية: يوم الأربعاء 20 ليلة 21، يوم الجمعة الموافق لليوم الثاني والعشرين، أي ليلة 23، يوم الأحد الموافق 24 رمضان، وليلة 25، يوم الثلاثاء 26 من رمضان ليلة 27، يوم الخميس 28 رمضان، سيشهد هذا اليوم ليلة 29.

رابط مختصر
nour ahmed

صحافية فلسطينية منذ 10 اعوام، حاصلة على عدة جوائز في كتابة واعداد التقارير الصحافية، أعمل بشكل حر حالياً.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.