وفاة الفنانة المصرية نادية لطفي عن عمر 83 عامًا
وفاة الفنانة نادية لطفي تعاود اشعال تويتر.. فهل الخبر صحيح؟

وفاة الفنانة المصرية نادية لطفي عن عمر 83 عامًا

nour ahmed
2020-02-06T16:59:45+03:00
أخبار الساعةبانوراما
nour ahmed4 فبراير 2020

أشعل خبر وفاة الفنانة نادية لطفي تغريدات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشر خبر وفاة الفنانة المصرية عن عمر 83 عامًا؛ بسبب التهاب رئوي حاد.

وفي وقت سابق، كانت الفنانة الكبيرة نادية لطفى تعيش لحظات حرجة داخل المستشفى بعد تدهور حالتها الصحية وكانت في غيبوبة، فيما أوضح الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية أنه على اتصال بالمستشفى التي تتواجد فيه الفنانة نادية لطفي وأنها لا تزال على قيد الحياة ولا توجد أي حقيقة في شائعة موتها.

وظهرت نادية لطفي في مقطع فيديو قبل بضعة أيام نعت فيه صديقتها الراحلة ماجدة الصباحي التي توفيت في الأيام الماضية، معربة عن حزنها الشديد بعد تلقيها نبأ وفاة ماجدة الصباحي وهي واحدة من أهم الفنانين في وقت الفن الجميل، وتعرضت لصدمة كبيرة من الأخبار المؤلمة.

وأشادت الفناة نادية بزميلتها الراحلة ماجدة الصباحي التي كانت تتمتع بروح جميل، بالإضافة إلى السلوك المحترم، وعلاقاتها الشخصية مع جميع زملائها من المجتمع الفني.

احتفلت نادية لطفي بعيد ميلادها في 3 يناي، الذي يصادف أيضًا عيد ميلاد الفنانة إلهام شاهين التي كان حريصة على زيارة نادية لطفى في المستشفى والاحتفال معها بهذه المناسبة ونشر “فيديو” من مشاهد زيارتها في المستشفى من خلال حسابها على Instagram.

وتميزت النجمة الكبيرة نادية لطفى بأعمالها الخالدة حتى يومنا هذا، وهي واحدة من أشهر الممثلات في تاريخ مصر، ولدت في 3 يناير 1937 واسمها الحقيقي هوبولا محمد لطفى المولودة في منطقة الوايلي في القاهرة، وتعتبر واحدة من أشهر الفنانات بآرائهن السياسية المختلفة، وأهم أدوارها في حرب 6 أكتوبر وفضحها لجرائم الإسرائيليين خلال حصار بيروت.

 

ولا زال خبر وفاة الفنانة نادية لطفي يشعل تويتر، حيث تنتشر تغريدات النعي والمواساة والدعاء لها بالرحمة بشكل كبير خلال الأيام القليلة الماضية.

 

رابط مختصر
nour ahmed

صحافية فلسطينية منذ 10 اعوام، حاصلة على عدة جوائز في كتابة واعداد التقارير الصحافية، أعمل بشكل حر حالياً.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.