قصة مسلسل العربجي 2023 ويكيبيديا

Rayan7 مارس 2023
قصة مسلسل العربجي 2023 ويكيبيديا
قصة مسلسل العربجي 2023 ويكيبيديا

مسلسل مسلسل العربجي 2023 ويكيبيديا من بطولة باسم ياخور وسلوم حداد وهو أحد المسلسلات السورية الجديدة التي ستعرض خلال شهر رمضان القادم. وسيتنافس مع باقي المسلسلات الأخرى. حقق الإعلان الترويجي لهذه السلسلة نجاحًا كبيرًا، ويترقب الجمهور العرض بفارغ الصبر، حيث يعرض حياة البيئة الشامية وغيرها من الأحداث.

وتدور أحداث المسلسل حول شاب يدعى “عبده” يعمل سائقًا لعربات تجرها الخيول، بمعنى أنه يعمل عربجي، وهي إحدى الحرف المعروفة والراسخة في دمشق. ويقع عبده في حب فتاة تدعى “ناجية”، لكن ناجية ترفضه، لكنه يحاول بشتى الطرق أن يفعل المستحيل حتى يصل إليها ويقترب منها.

قصة مسلسل العربجي 2023 ويكيبيديا

 ومن هنا تبدأ أحداث المسلسل الذي يعرض جزءًا من الحياة اليومية لكثير من الناس داخل البيئة الشامية، فضلاً عن الأحداث والمواقف التي يواجهها عبده في حياته. وشارك في العمل السوري عدد كبير من النجوم والأبطال الذين ساهموا بشكل كبير في نجاح المسلسل، ومنهم الفنان السوري باسم ياخور من مواليد عام ألف وتسعمائة وواحد وسبعين بعد الميلاد.

التحق ياخور بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وانضم إلى نقابة الفنانين السوريين، وشارك في العمل التلفزيوني الأول وهو مسلسل الثريا الذي تلاه الأعمال التلفزيونية والفنية. سلوم حداد، فنان سوري، من مواليد عام ألف وتسعمائة وثلاثة وخمسين، مسيحي الديانة. قدم العديد من الأعمال المتميزة طوال مسيرته الفنية.

يذكر أن الدراما السورية تنافس مسلسلات أخرى من أجل حجز مقعد لها في شهر رمضان المبارك، حيث اكتملت جميع حلقات المسلسل العربي السوري قبل رمضان. وستعرض الصوي خلال الشهر الجاري على العديد من القنوات الفضائية، بما في ذلك قناة سوريا دراما وقناة دبي وقنوات أخرى.

تتميز الدراما السورية في موسم رمضان 2023 بتنوعها الكبير، حيث تتوافر الدراما الاجتماعية والرومانسية والكوميديا والبدوية في هذا الموسم. كما تضم أعمالاً تتميز بالغموض والإثارة، وذلك لتلبية أذواق واهتمامات الجماهير العربية في كل مكان.

وتوافق شريحة واسعة من الجمهور العربي على أن الدراما السورية تحقق يومًا بعد يوم ميزة كبيرة من حيث التقنية والمحتوى الهادف الذي يساهم في زيادة وعي المشاهدين.

ساهمت ظروف كثيرة في تراجع الحركة الدرامية السورية، أخيرًا، وضرورة قيام عدد كبير من نجماتها بإنقاذ مصائرهم المعلقة، للتوجه نحو خط الإنتاج العربي المشترك، الذي كان على الرغم من أنه اشتمل على العديد من المزالق. فأنها مثلت الخيار الأمثل لهؤلاء النجوم.

لكن يبدو أن رياح التغيير قادمة هذه المرة بمفاجآت أفضل، إذ سيشهد السباق الرمضاني المقبل ارتفاعًا ملحوظًا في الأعمال السورية المتنافسة على الصدارة في المشهد الدرامي العربي، بعد سلسلة من الأزمات المتتالية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

x