مشاهدة فيلم ريما رعب كامل علي ماي سيما ايجي بست egybest

nawal25 مارس 2022
مشاهدة فيلم ريما رعب كامل علي ماي سيما ايجي بست egybest
مشاهدة فيلم ريما رعب كامل علي ماي سيما ايجي بست egybest

مشاهدة فيلم ريما رعب كامل علي ماي سيما ايجي بست egybest وهو فيلم مصري من إنتاج عام 2020، والذي تدور أحداثه حول الطفلة ريما التي ورثت عن والدها أشياء روحانية تساعدها على قراءة الغيب في جميع الظروف، ومن ناحية أخرى يتعامل الناس معها على أنها تحت إمرة الشيطان مما يجعلها تهرب من عائلتها.

يذكر أن الفيلم تم تصويره قبل انتشار فيروس كورونا في آذار 2020، وتأجيل عرضه في دور العرض، وحقق الفيلم شعبية كبيرة بعد عرضه في دول الخليج العربي. وهو من بطولة: مايا نصري، محمد ثروت، الطفلة ريم عبد القادر، علاء مرسي، هالة فاخر، إيهاب فهمي، فراس سعيد، مها نصار، أحمد إمام، آية سليم، منى جمال، والمخرج معتز حسام.

الفيلم كامل اضغط هنا

الفيلم من تأليف أحمد أنور، وظهرت بعض الوجوه كضيوف شرف في العمل: صلاح عبد الله، بيومي فؤاد، أحمد فتحي، ميدو عادل. وتدور أحداثه حول “طفلة” اسمها “ريما” ورثت أشياء روحانية عن والدها، الذي يقرأ الغيب في كل الظروف، لكن كل الناس يتعاملون معها لأنها تحت إمرة الشيطان.

الظروف تجبر ريما على الفرار من عائلتها، وتذهب إلى أكثر من أسرة لتربيتها. ومع مرور الأحداث يخافها الجميع، ثم يهربون، حتى استقرت مع رجل أعمال وزوجته، كانت الحياة منعتهم من “الإنجاب” وكانت حياتهم صعبة وتعرضوا لأزمات كبيرة بسبب قتال الناس معهم، إلا إن “ريما” تتدخل لإنقاذهم ووتوالى الأحداث.

يعتبر فيلم ريما من أفضل الأفلام المشهورة في جمهورية مصر العربية، ويعتبر من أفضل وأجمل أنواع الدراما التي تتحدث عن الإثارة والرعب والتشويق، حول الأحداث التي تدور حول الفيلم. جمهورية مصر العربية هي أول مدينة عربية تصنع فيلمًا تدور أحداثه حول الرعب والإثارة والتشويق، ويصنف على أنه فيلم رعب جميل.

لطالما كان الفن المصري في حالة من عدم التوافق مع صناعة الرعب، لدرجة أننا تعودنا على سماع الجمهور يحكم دون جدل، “إحنا ماينفعش نعمل رعب”. إنها عبارة شائعة جدًا إذا كنت ستعرف ردود أفعال عمل فني يندرج تحت فئة الرعب، سواء أكان مكتملًا أم لا يزال قيد الإنتاج.

مشاهدة فيلم ريما رعب كامل علي ماي سيما ايجي بست egybest

في الواقع، للجمهور كل الحق في تبني هذا الرأي، حتى لو كان شائعًا جدًا ومعممًا. لقد شهدنا مؤخرًا طفرة في إنتاج الرعب على مستوى السينما أو التلفزيون، لكن ما يمكن أن نقوله عن معظم هذه التجارب بشكل عام أنها كانت مخيبة للآمال ، وأنها وأعمال أخرى سابقة تنتمي إلى تجربة صناعة الرعب المصرية.

وهو السبب الرئيسي لانطباع الجمهور الذي قد يكون ظالمًا وظالمًا في بعض الأحيان، ولكنه أيضًا معبر وصحيح وحيوي ومناسب لمدى سوء نوعية بعض الأعمال التي قدمها الفن المصري تحت عنوان رعب. هذا الموضوع الشائك يتم تناوله دائمًا بشكل سطحي.

ومن وجهة نظر ثابتة لا يمكنك أن تفهم من وجهة نظر صاحبه ما إذا كان الانطباع الذي يتبناه سلبي في الغالب، هو رأي حول تصنيف الرعب نفسه، أو العمل الفني الذي ينتمي إلى هذا التصنيف. وهذا هو السبب في أن النقاشات حول هذه النقطة كانت دائمًا مشوشة وخاسرة ومضللة، ووافقت ضمنيًا تقريبًا على رفض العمل الفني المرعب، حتى لو تضمنت أسباب هذا الرفض اتهامات بالرعب نفسه كنوع من الفن.

يكمن جزء كبير من المشكلة في حقيقة أن هناك العديد من الأشخاص الذين لا يعترفون بتصنيف الرعب على أنه فن، لذلك يستخفون به أحيانًا، ويشككون في غرضه في أوقات أخرى، إذا عبروا عن رأيهم صراحةً حوله عند الكل. لأنه كما قلنا في الفترة السابقة يحدث في أغلب الأحوال أن يخلط قسم كبير من الجمهور أو المختصين بآرائهم بخصوص رفضهم للعمل الفني بين كونه مرعبًا وسيئًا في نفس الوقت.

فن صنع الرعب

وكأن انتمائه إلى تصنيف الرعب يدينه أيضًا، خاصة إذا كان يتعامل مع مواضيع ميتافيزيقية تؤسس الاعتراف بهذه العوالم، ويتعامل معها على أنها حقيقة يمر بها بعض الناس. لذلك دعونا نتفق أولاً وقبل كل شيء على أن صناعة الرعب هي شكل مهم من أشكال الفن تستمد قوتها من الخيال في التعامل مع الحقائق التي رواها عدد من الناس منذ العصور القديمة وحتى الآن.

يزعمون أنهم يجربونها ويشاركون وصفها، ودور الفن هنا هو مراقبتها ، وليس زيادة الوعي بواقعها أو لا. أثناء التعامل معها كمخزون يحاكي أي مخزون غني من الأساطير التي تغذي الكتابة بجميع تصنيفاتها، تمثل صناعة الرعب قدرة لا يستهان بها لخلق قصة وشخصيات وصراعات نفسية وروحية متورطة بشكل كاف.

وتحرر من مخاوفك، على غرار التطهير الأرسطي الذي يفترض فيه أرسطو أن التعرض للدراما يمكن أن يكون علاجًا في بعض الأحيان. لا بد من الاعتراف بهذا الجزء وفهم ما يتعلق به، لأن غيابه كان من أهم أسباب الصراع في صناعة الرعب المصرية وطريقة استقباله والتحدث عنه منذ بداية عهده حتى هذه اللحظة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

x