متى يفتح سوق الأسهم السعودي بعد العيد 1441 حيث أعلنت شركة السوق المالية السعودية “تداول” أن عطلة عيد الأضحى ستبدأ بنهاية التعاملات يوم الثلاثاء الموافق 28 يوليو 2020، وتوقف التداول في نهاية يوم الثلاثاء الموافق 7 ذي الحجة 1441 هـ (حسب تقويم أم القرى) الموافق 28 يوليو 2020 م.
متى يفتح سوق الأسهم السعودي بعد العيد 1441
ويستأنف فتح سوق الأسهم السعودي بعد العيد يوم الأربعاء الموافق 15 ذي الحجة 1441 هـ (حسب تقويم أم القرى) الموافق 5 أغسطس 2020 م.
يشار إلى أن موعد فتح سوق الأسهم أحد أكثر الأسئلة المطروحة بشكل متكرر من قبل رجال الأعمال والمستثمرين المهتمين بالأسهم والسندات في المملكة العربية السعودية.
وفي وقت سابق، أعلنت شركة السوق المالية السعودية عن الموعد الرسمي لعطلة عيد الأضحى وتوقيت افتتاح سوق الأوراق المالية للتداول مرة أخرى، وهو ما تعرفنا عليه أعلاه بالتفصيل.
يفتح سوق الأسهم السعودي من الساعة 10 صباحًا ويعمل من الأحد إلى الخميس كل أسبوع، حيث يمكنك الاطلاع على مزيد من التفاصيل حول مواعيد افتتاح وإغلاق تداول عن طريق زيارة موقع تداول الرسمي.
#ملخص_السوق_المالية لهذا اليوم الثلاثاء 28 يوليو 2020 #تداول pic.twitter.com/kCf029nzlF
— Saudi Exchange | تداول السعودية (@tadawul) July 28, 2020
يذكر أن سوق الأسهم السعودية دخلت الأسبوع الأخير من تداولاتها، التي انتهت يوم الثلاثاء قبل بداية عطلة عيد الأضحى المبارك، وسط قراءات فنية متفائلة لاستمرار المسار الإيجابي العام رغم موجات المبيعات المتوقعة قبل الإجازة.
أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم تعاملاته الأسبوعية بمؤشرات مستقرة عند مستويات النقطة التي حققها الأسبوع الماضي، حيث أغلقت المعاملات عند 7426 نقطة، دون أي تغيير عما تم تسجيله في نتائج مؤشرات الأسبوع الماضي.
وبلغ حجم الكميات المتداولة 1.5 مليار سهم بقيمة تداول إجمالية 31.6 مليار ريال (8.4 مليار دولار) من خلال 1.5 مليون صفقة منفذة. وسجلت القيمة السوقية لجميع الأسهم المدرجة في “تداول” حتى نهاية الأسبوع الماضي 8.3 تريليون ريال (2.2 تريليون دولار).
تشير القراءة الفنية في نظرتها الإيجابية إلى أن سوق الأسهم كانت قادرة على إغلاق أسبوعي على الاستقرار على الرغم من الضغوط العالية التي تعرضت لها نتيجة الكشف المتتالي لنتائج الأداء المالي للشركات المدرجة، خاصة في القطاعات ذات الوزن الثقيل والملموس تأثيره على المؤشر العام حيث نجح في العودة من موجات التراجع وهذا يدل على ثقة المتعاملين في الظروف المحيطة والمناخ الاقتصادي العام في الدولة.
