قصيدة عن العيد الوطني العماني، التي يبحث عنها الكثير من الأشخاص في سلطنة عمان إحياءً للعيد الوطني العماني الذي يحُل على السلطنة يوم الجمعة 18 من تشرين الثاني.
يعتبر العيد الوطني مناسبة هامة عند الشعب العماني الذي يحتفل فيه من كل عام في تاريخ 18 تشرين الثاني، ويزداد فرح ومحبة العمانين في هذا اليوم. ويفتخرون بها كونها مستقرة وآمنة وتعد من الدول التي تقدم السلام لشعبها وكل من سكن فيها.
يحل على سلطنة عمان اليوم الوطني 52 الذي يعتبره العمانيون عرساً وطنياً مهيباً، يحتفلوا به بقيادة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد. والذي قرر من لحظة استلامه الأولى السير على خطى السلطان قابوس رحمه الله، حتى يعمل على تطوير مستقبل عمان للأفضل وأن تنعم وشعبها بالاستقرار والأمان.
قصيدة عن العيد الوطني العماني
وقد تم تنظيم العديد من القصائد لهذا اليوم الذي يبتهج فيه العمانيون في كل مكان. ويقيموا الاحتفالات ويتبادلون التهاني، وسنذكر لكم قصيدة في هذا اليوم الوطني وهي في السطور التالية:-
أخبروا السّاعي ليسكُن في الجِنان
أنّ في السّماء جنّة وأنّ في الأرض عُمان
أنّ رَب النّاس قدّر أن تَكون
طيّبة، والعزّ فيها لا الهَوان
وأنّ شَعبها طيّب سمحٌ كريمٌ
وأن يَقودها خَير حكّام الزّمان
وزادَها بالخير ربّ العالمين
وأحاطها من كلّ صَوب بالأمان
وفي نهاية مقالنا لهذا اليوم نتمنى من الله دوام الأمن والاستقرار والمحبة للشعب العماني وقيادته الحكيمة. والسير على نهج التطور وخدمة المجتمع.