غزة تايم

رابط فحص كابونة الوكالة الأونروا الدورة الجديدة 2021 في غزة – دورة شهر 9

-

ننشر رابط فحص كابونة الوكالة الأونروا الدورة الجديدة 2021 في غزة دورة شهر 9 حيث  تستفيد آلاف العائلات الفلسطينية من المساعدات الغذائية التي تقدمها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

يتم توزيع القسيمة على العائلات المشمولة بشروط الاستحقاق. يتم صرف القسيمة أربع مرات في السنة، وتحتوي على دقيق وأرز وسكر وزيت وحليب وعدس وحمص.

ونوهت الأونروا أن خدمة التحقق من القسيمة غير متوفرة في مراكز التوزيع، ولتسهيل إجراءات استلام القسيمة لكل مستفيد، طالبت المستفيدين بالتأكد من تاريخ استلامهم وإحضار المعلومات التالية في اليوم المحدد لاستلام القسيمة: (تاريخ الكابونة، نوع الكابونة، رقم الدفتر، رقم الصفحة مع العلم أنه غير مسموح استلام الكابونة قبل اليوم المحدد).

رابط فحص كابونة الوكالة الأونروا الدورة الجديدة 2021 اضغط هنا

يشار إلى أن وكالة الغوث الدولية تقدم مساعدات غذائية لنحو 1.3 مليون لاجئ فلسطيني، مليون منهم يتلقون مساعدات منتظمة، والذين يقعون في دائرة الفقر المدقع.

وأوضحت الوكالة أن خدمة فحص القسائم غير متوفرة في مراكز التوزيع، وذلك لتسهيل إجراءات استلام قسائم الوكالة للاجئين في الوقت المحدد ومنع الازدحام مع تفشي سلالات جديدة من وباء كورونا في قطاع غزة وارتفاع وتيرة الإصابات بين المواطنين.

من المتوقع أن تقوم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين “أونروا” بإيصال مساعدات غذائية إلى منازل المواطنين في حال ارتفاع معدل الإصابات وانتشار موجة جديدة من وباء كورونا بين المواطنين، وأخذ الإجراءات التي تتخذها الجهات الحكومية في قطاع غزة حفاظاً على سلامة العمال والمواطنين.

وطالبت لجنة القوى الوطنية والإسلامية ماتياس شمالي بإلغاء “الكابونة الموحدة” لكنه رفض، وقال إن هناك حوالي 100 ألف شخص سيتم إضافتهم إلى نظام الكابينة وهذا يتطلب نظامًا جديدًا لأن النظام القديم لن يستوعبهم.

وساعدت حالة من الغضب الشديد بين اللاجئين بعد قرار توحيد قسيمة الوكالة بين المواطنين من خلال اعتماد “الكابونة الموحدة” الذي يعتمد على توزيع الكوبونات بالتساوي بين المواطنين وتقليل عدد الدورات سنويا بحجة تقليص المساعدات والدعم المقدم من الدول المانحة للأونروا.

وجاء تقليص المساعدات للاجئين في قطاع غزة في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة للغاية، بالإضافة إلى انتشار فيروس كورونا المستجد ، مما أدى إلى زيادة عدد العاطلين عن العمل في القطاع من خلال تعطل المصانع والمنشآت التجارية والحصار الإسرائيلي المفروض منذ أكثر من 13 عامًا.

Exit mobile version