غزة تايم

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم لحظة بلحظة

-

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم لحظة بلحظة حيث استعادت الليرة السورية بعض خسائرها، في افتتاح التداول اليوم الثلاثاء 9 حزيران 2020، بعد يوم قاس شهده يوم أمس أمام الدولار الأمريكي.

وبلغ سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في دمشق 3100 ليرة سورية شراء، والبيع 3175 ليرة سورية، وبالمثل في حلب، حيث بلغ سعر صرف الليرة 3000 شراء، 3100 ليرة سورية بيع، أما في إدلب، وصل سعر صرف الليرة إلى 3100 ليرة سورية شراء، وبيع 3175 ليرة سورية.

نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية بتاريخ اليوم 09/06/2020

العملة رمز العملة الحد الأدنى الحد الأعلى
الدولار الأمريكي (US DOLLAR) USD 434 438
اليورو (EURO) EUR 483 488
الجنيه الإسترليني (STERLING POUND) GBP 565 570
الدولار الكندي (CANADIAN DOLLAR) CAD 330 333
الكورون الدنماركي (DANISH KRONER) DKK 64 65
الكورون النرويجي (NORWEGIAN KRONER) NOK 48 48
الدينار الكويتي/جديد (KUWAITI DINAR) KWD 1,430 1,444
الريال السعودي (SAUDI RIYAL) SAR 116 117
الدينار الأردني (JORDANIAN DINAR) JOD 620 626
الدينار البحريني (BAHRAINI DINAR) BHD 1,160 1,171
الدرهم الإماراتي (EMIRATES DIRHAM) AED 119 121
الريال القطري الجديد (QATARI RIYAL) QAR 119 120
الريال العماني (OMANI RIAL) OMR 1,131 1,142
الجنيه المصري (EGYPTIAN POUND) EGP 27 28
الليرة التركية (TURKISH LIRA) TRY 172 175
الدينار الليبي (LIBYAN DINAR) LYD 730 744

جدير بالذكر أن الليرة السورية تنخفض مقابل الدولار الأمريكي، مسجلة مستوى منخفض له، وتتأثر بكل المتغيرات السياسية والاقتصادية، وتخضع لآخر التطورات السياسية في البلاد، قال التجار والمصرفيون إن الليرة السورية تراجعت إلى مستوى قياسي جديد يوم الاثنين في الوقت الذي يهرع فيه المستثمرون للحصول على الدولار قبل فرض عقوبات أمريكية جديدة في وقت لاحق من هذا الشهر.

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم لحظة بلحظة

قال التجار إن أشد العقوبات الأمريكية المتوقعة في وقت لاحق من هذا الشهر هزت المستثمرين ورجال الأعمال لأنهم يخشون من أن يؤدي ذلك إلى تفاقم المشاكل الاقتصادية الرهيبة في البلاد ، والتي تفاقمت بسبب العقوبات الغربية والصراع المدمر على مر السنين.

قال التجار أن الناس سارعوا في جمع الدولارات لحماية مدخراتهم، في حين توقف العديد من رجال الأعمال عن المعاملات التجارية في انتظار نهاية التقلبات الشديدة في الأسعار، حيث يشعر العديد من المستثمرين بالقلق من أن العقوبات الإضافية ، المعروفة باسم “قانون قيصر لحماية المدنيين”، ستعاقب الشركات الأجنبية التي تتعامل مع الشركات السورية المرتبطة بحكومة الأسد.

يخشى المستثمرون من أن تشديد العقوبات على الكيانات والأفراد الذين يتعاملون مع سوريا سيقلل من إمكانية تدفق رأس المال من الخارج، كما تضررت المعنويات من مصادرة سوريا للأصول، بما في ذلك الفنادق والبنوك وشركة سيريتل لخدمات الهاتف المحمول، التي يملكها نجل ابن الأسد، رامي مخلوف، أحد أغنى رجال الأعمال في سوريا.

Exit mobile version