أشعل مقطع فضيحة قصف أحلام عموري ahlam ammouri رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة. والتي تعتبر أول جزائرية مؤثرة في دبي منذ 2014 وأول سفيرة جزائرية لجيلها في الإمارات. كما يبحث الكثير من الأشخاص عن مقاطع فيديو لمشاجرات أحلام مع زملائها الجزائريين على تطبيقات السوشال ميديا.
ويظهر تأثير عموري من خلال توثيق يومياتها بمحتواها المتنوع من خلال نقل تجاربها الحقيقية إلى المواقع، من خلال موضوعات تتناول الأمومة والهجرة وحياة المنفى، بحيث يكون هذا هو الأساس لنجاح مسيرتها المهنية وجمهورها الذي ينمو يومًا بعد يوم.
فيديو فضيحة أحلام عموري ahlam ammouri
واختارت رغم تواجدها في أراضي المنفى الاستفادة من شهرتها لمصلحة وطنها الجزائر من خلال الترويج لكل ما يتعلق بها من الملابس التقليدية والمأكولات التقليدية وغيرها. من العادات والتقاليد والتراث المتنوع بدأ الحلم من حديقة كانت الفتيات الجزائريات لبلدها يجتمعن فيها لتحضير أشهى الحلويات وتدعوهن لنشر قصة عبر حسابها على انستجرام.
أحلام عموري، أول مؤثرة جزائرية في الإمارات منذ 2014، لتكون أول من رفع هاتفها، ووجهت قصص يومياتها لمتابعيها، حيث تنشر يومياتها في دبي والحياة في دبي، ومنه كثير من الجزائريين تعرف على الحياة في الإمارات. ولديها متابعون من كل الدول العربية لأن لهجتها الجزائرية تخلو من الكلمات الفرنسية مما سهل عليهم فهم ما تحكيه يوميًا في قصصها.
بدأت أحلام رحلتها نحو الشهرة بالتجمع مع فتيات جزائريات مقيمات في دبي، وتواجدهن في حديقة عامة لعمل حلويات لذيذة وجميلة ولذيذة. ونشر تلك المحتويات على إنستجرام حتى تتمكن من مشاركة تلك اللحظات الجميلة مع صديقاتها.
قامت أحلام بخلط وتعريف بين الإمارات والجزائر من خلال تقديم محتواها وبدأت في التواصل مع الآخرين لنشر الثقافة الجزائرية. ونتيجة لذلك، تم تبادل الخبرات بحيث ساعدت أحلام العديد من الأشخاص المؤثرين في دبي على العمل والسفر والحضور والعيش في دبي.
أقيم حفل وكان من أكبر الاحتفالات الجزائرية في دبي للاحتفال برأس السنة الأمازيغية، وأقيم في أكبر وأفخم فندق في دبي. وحضر الحفل بعض الشخصيات من الأسر الحاكمة في الإمارات وأعضاء من دول الجامعة العربية وأعضاء السفارة والقنصلية الجزائرية. كما حضر الحفل بعض الفنانات والمؤثرات. كان عدد الحاضرين كبيرًا جدًا، مما أذهل الجميع.
