ما قصتها.. لجين مشعل تعاود تصدر مواقع التواصل الاجتماعي
ما قصتها.. لجين مشعل تعاود تصدر مواقع التواصل الاجتماعي

ما قصتها.. لجين مشعل تعاود تصدر مواقع التواصل الاجتماعي

Ahmed Ali
بانوراما
Ahmed Ali13 سبتمبر 2020

ظهرت الفنانة الكويتية من أصل إيراني، لجين مشعل مرة أخرى على متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي وهي في طريقها للدموع من البكاء وتهديد بعض الأشخاص الذين لم يفصحوا عن أسمائهم أو ما فعلوه بها من أجل الوصول إلى حالة الانهيار هذه، مؤكدة أنها لن تتركهم.

وأثار الأمر تساؤلات من متابعيها حول سبب وصولها إلى هذه الحالة، إذ اعتقد البعض أنها مهددة؛ أدى ذلك إلى فقدانها أعصابها، وطلب آخرون من أتباعها الدعاء لها لتجاوز المحنة التي تمر بها.

لجين مشعل تعاود تصدر مواقع التواصل الاجتماعي

في مارس الماضي، كسرت لجين صمتها للرد على نبأ وفاتها، مؤكدة أنها محتجزة في مستشفى للأمراض النفسية.

ظهرت مشعل في مقطع فيديو نشرته على حسابها على سناب شات، وتم نقله عبر صفحات فنية، قالت فيه إنها ذهبت إلى السفارة الإيرانية وتم فحصها.

وأوضحت لجين أن سبب غيابها هو أنها احتجزت داخل مستشفى الأمراض النفسية، مستنكرة الشائعات التي انتشرت حول وفاتها، واصفة إياها بـ “العيب”.

يشار إلى أنه منذ نحو عام نشرت صفحة أخبار المشاهير على “إنستجرام” صورة لبيان منسوب للفنانة الكويتية من أصل إيراني ، كشفت من خلاله أنها في العناية المركزة بعد تسميمها من قبل شخص وصفته “بالذئب البشري”.

وأضافت عبر المنشور أن هذا الشخص اعتدى على أحد أطفالها وأنه شخص سيء للغاية وقد يضر أطفالها إذا حدث لها شيء بسبب حالتها الصحية.

وطالبت من خلال المنشور بحماية أطفالها من هذا الشخص الذي لم يتم الكشف عن هويته بوضوح، وأضافت أنه حتى خادمته تتعامل معه في تهريب.

تفاعل نشطاء الإنترنت مع المنشور؛ تعاطف معها عدد كبير وطالبوا السلطات بالتدخل والتحقيق في الحقيقة، بينما نفى قسم كبير منها  وقال إنها كانت تحاول لفت الانتباه.

وشككوا في صحة ما قالته الفنانة، خاصة أنها شخصية مثيرة للجدل، حيث كانت مشعل، الأخت غير الشقيقة للفنان خالد البريكي، قد أعلنت في وقت سابق أنها محرومة من أبنائها وأنهم يعتقدون أنها متوفية.

رابط مختصر
Ahmed Ali

رئيس التحرير لدى غزة تايم، عملت سابقاً صحافي ومعد تقارير لدى العديد من الوكالات المحلية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.