“كلام أقل… لعب أكثر” في مفاجأة يطلقها “سناب شات” الشهر المقبل

“كلام أقل… لعب أكثر” في مفاجأة يطلقها “سناب شات” الشهر المقبل

Rayan
2019-03-18T23:10:39+03:00
تطبيقات
Rayan18 مارس 2019

يستعد تطبيق “سناب شات” للتواصل الاجتماعي، لجذب المزيد من المستخدمين حول العالم، بإطلاقه وللمرة الأولى منصبة خاصة للألعاب التفاعلية.

وبحسب تقرير صادر عن موقع “شيدر”، فمن المتوقع أن تطلق شركة “سناب شات” خدمة ألعابها المتكاملة خلال شهر نيسان/أبريل المقبل.

وسيكشف “سناب شات” النقاب عن ألعابه، في قمة ستعقد في الرابع من أبريل في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وستحمل شعار “كلام أقل… لعب أكثر”.

ويأتي تطوير “سناب شاب” لمنصة ألعاب، ضمن مشروع سري يحمل اسم “مشروع كونياك”.

وإلى جانب منصة الألعاب، فمن المقرر أن تكشف “سناب شات” ستكشف النقاب عن محتوى أصلي جديد لها، إلى جانب عروض فيديو أخرى.

وكانت شركة “سناب شات” أبدت اهتمامها للمرة الأولى بالألعاب التفاعلية، عندما اشترت استوديو الألعاب “بريتي جريت”، في وقت سابق من العام الحالي، والذي من بين موظفيه مصمم ألعاب الهواتف الذكية ذات الشعبية الكبيرة، مثل “Fruit Ninja” و”Jetpack Joyride”.

كما أن “سناب شات” حصل في العام الماضي وفي سرية على “بلاي كانفاس”، وهو برنامج تشغيل بريطاني يعمل على تشغيل الألعاب ثلاثية الأبعاد على متصفحات المحمول، باستخدام محرك ألعاب مفتوح المصدر.

وأضاف موقع “شيدر” في تقريره إلى أن “سناب شات” تستعين بمطورين خارجيين لتطوير ألعابها، ولكن سيتم إدراجها في تطبيق الدردشة.

يذكر أن “سناب شات” أطلق في العام الماضي “Snappables” ، وهي ألعاب واقعية معززة قصيرة، يمكن للمستخدمين تشغيلها في التطبيق، والتي تتيح ميزة اللعب مع الأصدقاء، من خلال مجموعة متنوعة من تحديات تسجيل النقاط وسيناريوهات متعددة اللاعبين، بما في ذلك محاربة الوحوش الفضائية أو لعب كرة السلة.

وشهدت الستة أشهر الماضية، إضافة “سناب شات” العديد من المميزات لمستخدميه، منها إعادة تصميم التطبيق و”سناب ستور” ومشاركة قصص “السناب” مع الجميع، وإضافة روابط الإنترنت بداخل السنابات، وعمل “تاغ” أو إضافة أشخاص محددين في السنابات.

كلمات دليلية
رابط مختصر
Rayan

صحافية فلسطينية من غزة، أعمل حالياً مدير التحرير لدى غزة تايم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.